ومن أهمّ ظواهر هذا الظلم المُسلّط عليها، الأميّة والبطالة والعنف الاسري، وعدم المساواة، وهنّ أقصى الكوارث الاجتماعية التي تصيب المرأة وتمنعها لأجيال كثيرة من التطّور التي تطمح إليه، إضافة إلى التمتّع بحقوقها في ظلّ قوانين عادلة
ينفطر قلبك وانت تسمع صرخات المرأة المعيلة والمرأة المطلقة التي تمتلئ بها الصفحات لطلب النفقة اطعام وكسوة وتعليم وعلاج لها ولاطفالها بسبب الزوج المتعنت، أو محدود الدخل، او الفقير، وتباطئ اجراءات التقاضي، وتقف عاجزاً حزيناً عند حالات المرأة المسنة المطلقة التي لا دخل لها ولا مأوى ولا قريب يعينها ولا اولاد… تلك القضايا المهمة لا تتصدر اجندة #النسوية_الممولة من الخارج فهي دائما تنحصر تمويلاً بين؛ الموروث الراكد والطرح الوافد الذي له الأولوية في قضايا الجنس والجندر والتحرش والاغتصاب !!!